يقضي المرضى وأقاربهم معظم الوقت الذي يقضونه في المؤسسات الصحية خلال فترات التأخير في المواعيد والإجراءات التي يتعين القيام بها للتشخيص وأوقات انتظار النتائج. هذه الأوقات ، التي تقضي عمومًا في حالة من التوتر والمشاعر السلبية ؛ من الضروري تقييم الأنشطة مثل التحدث ومشاركة المعلومات من خلال إنشاء بيئات داعمة ، حيث يتم الحفاظ على الراحة والراحة في المقدمة ، وحيث يمكنهم بسهولة استخدام أجهزتهم الشخصية التي تمكنهم من البقاء على اتصال بالعالم الخارجي.

تصميم مجالات العمل التي سيحتاجها العاملون الصحيون لأبحاثهم وعملهم الإداري كمناطق مريحة ومقبولة من الناحية الجمالية ؛ يساعد العاملين الصحيين على تقديم خدمة فعالة وذات كفاءة من خلال دعم عمليات سير العمل وتعاون الموظفين.

من المهم أن يتم تصميم غرف الاجتماعات أو الندوات المستخدمة للمعلومات العامة والتدريب والأحداث بطريقة يمكن بناؤها بسهولة وفقًا للاحتياجات والأغراض.